كانت بداية لنجاح حيث الإنسان أولا، و رمزًا للعطاء في شهر الخير فحرصنا على استدامتها في الشهر الفضيل، هي حملة توزيع الفطور. لكن! لأن التحدّيات تلهمنا قرّرنا أن يكون هذا العام مختلفًا. فتمكنّا من زيادة عدد الوجبات، تنظيم طريقة التطوّع بشكل أكثر فعالية، و تفرّعنا في تغطيتنا لنشمل أكبر قدر من الأحياء في مدينة جدة. و بفضلٍ من الله ثم بالجهد المستمر تمكنّا من إفطاء ١٤،٠٠٠ صائمًا في مدينة جدة لمدة ١٤ يوم متواصلة!